شموع النهار
شموع النهار
75 د.م
تمثِّلُ قضيّة الوجود الإلهي أبرزَ دليلٍ على استطالة هذا الإنسان وتجلُدِه على ربه، فمع أن وجود الله تعالى معنىً مركوزٌ في الفِطَر، ينبتُ به فؤادُ الإنسان ويحيا به وجدانُه، إلّا أن إسراف العقل يجمح بصاحبه بعيدًا إلى ما فيه ضلاله وشقاؤه.
قد يكون من الجحود المعرفي أن يُوضَع ملف الوجود الإلهي على منصّة البحث والنظر، إذ إن المعرفة بطبعها نازلة تستلهم صدقيّتها وبرهانها من الله تعالى، فكيف يكون سبحانه محلّ بحث ونظر؟!
- خدمة العملاء 7/7
- خدمة التوصيل متوفرة
- الدفع عند الاستلام
